فضل الزكاة في رمضان الزَّكَاةُ هِيَ: النَّمَاءُ، وَتَطْهِيرُ لِلْأَمْوَالِ، وَزَكَاةُ الْفِطْرِ هِيَ تَطْهِيرٌ لَلْأَبَدَانَ، وَالزَّكَاةُ هِيَ حَقٌّ لِلْفَقِيرِ وَالْمِسْكِينُ فِي الْمَالِ.،[١] وَالزَّكَاةُ هِيَ فَرْضٌ مِنْ فَرَائِضِ الْإِسْلَامِ، قَالَ تَعَالَى: (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَاتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ ۗ إِنْ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ).[٢] فضل الزكاة في رمضان وَهِيَ الزَّكَاةُ الَّتِي تَجِبُ بِالْفِطْرِ فِي رَمَضَانَ، وَهِيَ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ فَرْدٍ، وَهِيَ طُهْرَةٌ لِلصَّائِمِ مِنْ الذُّنُوبِ وَالْاثَامِ الَّتِي قَدْ يَقَعُ بِهَا، وَمُسَاعَدَةُ لِلْمُحْتَاجِينَ وَالْفُقَرَاءِ، وَزَكَاةُ الْفِطْرِ وَاجِبَةٌ وَلَا تَسْقُطُ بِالتَّأْخِيرِ، بَلْ تَبْقَى دَيْنًا فِي ذِمَّةِ مَنْ لَزِمَتْهُ حَتَّى يَقُومَ بِتَأْدِيَتِهَا.[٣]فضل الزكاة في رمضان
فضل الزكاة وإثم مانعها
فضل الزكاة ومكانتها
